يمكنك التبرع باستخدام (أبل باي) باستخدام متصفح سفاري

حالة إنسانية - أرملة تُعيل أبناءها وتُثقلها أعباء الحياة

حالة إنسانية - أرملة تُعيل أبناءها وتُثقلها أعباء الحياة

أرملة فقدت الزوج والسند، وتكافح اليوم وحدها من أجل تأمين حياة كريمة لولد وبنتين في شقة إيجار وسط ظروف معيشية قاسية. تتراكم عليها الأعباء يومًا بعد يوم، وتفتقر لأبسط مقومات الاستقرار: السكن، الغذاء، التعليم، والاحتياجات المنزلية الأساسية. تسعى لتأمين إيجار لعام كامل، وكسوة تحفظ كرامتها وكرامة أطفالها، وسلة غذائية تكفيهم طوال العام، إلى جانب احتياجات أساسية مثل الماء، برادات الشرب، الأجهزة المنزلية الضرورية، والمستلزمات الدراسية لأطفالها. ويُقدّر إجمالي ما تحتاجه الأسرة لتستعيد شيئًا من توازنها بـ نحو 37,000 ريال، لا تملك منه شيئًا، سوى الأمل في قلوب أهل العطاء. قال ﷺ: «أنا وكافل اليتيم في الجنة كهاتين»، وأشار بأصبعيه. وقال تعالى: «وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله». في أيام العشر الأوائل من ذي الحجة، حيث تتضاعف الحسنات، وتُفتح أبواب الرحمة، كن أنت الفرق في حياة هذه الأسرة، وكن لهم بابًا من نور.